شركات النقل التشاركي في مصر: أمان مفقود ورقابة غائبة
رغم وجود قانون ينظم عمل تلك الشركات، يرى قانونيون أن القانون أولى اهتمامه بالتراخيص وكيفية تحصيل الضرائب والأموال من الشركات، ولم يراعي توفير آليات الأمان للمواطنين في الخدمة
رغم وجود قانون ينظم عمل تلك الشركات، يرى قانونيون أن القانون أولى اهتمامه بالتراخيص وكيفية تحصيل الضرائب والأموال من الشركات، ولم يراعي توفير آليات الأمان للمواطنين في الخدمة
عايدة سيف الدولة: لا يمكن أن يستمر هذا المستوى من القمع السياسي والإفقار لأغلبية المواطنين
محاربة الفساد، كانت شعار عبد الحليم علام في حملته الانتخابية
خُفّضت نسبة الأسرّة المجانية في الأقسام الداخلية إلى 25% مقارنة بـ 60% في اللائحة السابقة
اعتقلت قوات الأمن تسعة عمال على خلفية إضراب عمال شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى الأخير، وكان بعضهم قد شارك في المفاوضات مع الحكومة
وصفت نرمين خفاجي -الأثرية العاملة بالمتحف القبطي-، قرارات ترميم الآثار بالخاطئة، التي دومًا ما تبدأ دون استشارة الخبراء والمختصين. مضيفة: “قرارات الترميم مثل كل القرارات الأخرى في مصر، تؤخذ دون استشارة مختصين أو مشاركة مجتمعية”
خلافات سياسيّة بدأت عقب التصريحات الصحفيّة الّتي أدلى بها رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمّد أنور السادات، لجريدة يديعوت أحرنوت الإسرائيليّة
بحسب ما حصلنا عليه من معلومات فإن الضاحية قد بنيت وعُمّرت بأموال سكانها، بترخيص من المحافظة، بموجب نظام حق انتفاع طويل الأمّد، كما أدخل الأهالي كافة المرافق من مياه، وغاز، وكهرباء على نفقاتهم الخاصة
الحكومة المصرية هي المتحكم والمحتكر ما يعني أن سياساتها هي العامل الأساسي في أزمة السكر، فالسياسات الاقتصادية يدفع ثمنها المستهلكين والمزارعين وعمال مصنع أبوقرقاص والمصانع المعتمدة على مصنع أبو قرقاص
الإفراج عن السجناء السياسيّين وتعديل قانون الحبس الاحتياطيّ وإقرار القائمة النسبيّة بدلًا من المغلقة في النظام الانتخابي
تعد هذه هي الفترة الرئاسية الأخيرة للسيسي؛ إذا لم يُعدّل الدستور مرة أخرى، وخلال فترته الرئاسية الأولى أثار الرئيس جدلًا بعد تصريحه عن أن مصر تحتاج ما بين 20 و25 عامًا للوصول إلى مجتمع ديمقراطي
خالد داوود: طوابير وهمية.. و”الشعب الاشتراكي”: الناس محبطون.. إحالة منصة “صحيح مصر” للنائب العام بتهمة نشر أخبار كاذبة
إحصائيات: 25% من المصريات يضربهن أزواجهن.. ومراكز إيواء المعنّفات لا تستوعب الأعداد
حسب معلوماتنا، فإن مسألة خوض “زهران” للانتخابات الرئاسية لم تكن الوحيدة التي عززت من ظهور الانشقاقات داخل الحركة المدنية؛ لكن أيضًا فيما يتعلق بملف الانتخابات، فإن ترشح “الطنطاوي” عزز من تلك الخلافات
فتحت عيني على القهر والاحتلال وما فعله من مصائب وكوارث في وطني فلسطين، انخرطت في النضال الوطني في سن صغيرة واعتقلت وأنا في مرحلة الإعدادية
ذكر مصدر مقرب من دوائر المعارضة فضّل عدم ذكر اسمه منعًا للملاحقة، أن القافلة تتعرض لضغوط أمنية كبيرة بهدف منعها. وحسب معلوماتنا، فإن المشاورات الدائرة الآن بين الحركة المدنية واللجنة الشعبية لدعم الشعب الفلسطيني لإطلاق القافلة في موعدها المحدد 24 نوفمبر الجاري، تهدف إلى إعطاء غطاء سياسي للقافلة، للتحرك بشكل واسع في قوافل سياسية لفتح معبر رفح وكسر الحصار
زواية ثالثة © 2023 جميع الحقوق محفوظة